غياب الأمن و إنتشار حوادث السير بشكل مهول في مدينة تاهلة

غياب الأمن و إنتشار حوادث السير بشكل مهول في مدينة تاهلة

تعرف مديتةتاهلة مجموعة من الخروقات تتعلق بغياب الأمن وانتشار السرقات آخرها ما عرفته صيدلية تازكابشارع الأطلس ,ومجموعة من الدكاكين التجارية إلا ان المعضلة تتجلى في غياب الأمن إضافة إنتشار حوادث السير بشكل مهول خاصة ان مدينة تاهلة مدينة صغيرة لايمكن أن تقاس بها كثرة هذه الحوادث . والطامة الكبرى هو مشكل التغطية الصحية للمدينة خصوصا وأن ععد سكانها يناهز 30 ألف نسمة بمعنى أن عدد الأطباء المتواجدينبما يمكن ان يقال عنه مستشفى هو 06 أطباء في الطب العام ولا وجود لأطباء الطب الخاص رغم ان المنظومة الصحية للمغرب تؤكد على وجب 4 أطباء لكل 10 ألف مواطن كما أن عدد تالممرضين لايتجاوز 22 ممرضا بحيث ان هؤلاء يقومون بجميع المهام حتى وإن لم تكن من إختصاصاتهم حيث نجد غياب طبيب مختص في ECHOGRAPHIE ولاوجود لINSINIRATEUR أم الكارثة الكبرى تتجلى في أن ساحة المستشفى تتحول إلى بركة مائية في فصل الشتاء.
ناهيك عت ما يعرفه المواطنون ليلا حيث يتم تعرض سبيلهم من طرف مجهولين.

تعقيبــــــــــــــــــــــــــــى

ان المشتكل بالنسبة لهاته البلدة السياحية الجميلة .هو من السلطات بكل انواعها .فهي تتماطل ولا تعير اي اهتمام لهته الساكنة. ولقد سبق ان عملت بهته البلدة لمدة طويلة فلا انسى خيرها .فوالله لم يكونوا رجال الدرك بالخصوص متمكنين من عملهم والاخد بزمام الامور فلما كانت كل هته الخروقات الظالمة لهته الساكنة الفقيرة والتي لاحول لها ولا قوة .فالسوال المطروح لمادا لم تكن هته السرقات وهته الاعتداءات حتى هده السنوات الاخيرة .ادن الحل الناجع هو ارجاع كل السلطات الى قوامها وعزها. وان اقتضى الحال ارجاع كل افراد القوات المساعدة وافراد رجال الدرك السابقون الى هاته البلدة حتى يمكنهم استرجاع استقرار وامن مدينة تاهلة الحبيبة.