من منا لم يسمع بالقصة التي رويت هنا وهناك وبفضلنا حولناها الى اسطورة .
بطل القصة هو الفنان الكبير بن براهيم الدي امناه دائما ممثلا امينا على الفن المغربي .
كان ولا زال من ابطال الممثلين النغاربة.
محمد بن ابراهيم فنان كوميدي مغربي بدوره اضحك جمهورا واسعا يوم كان قادرا على الضحك و الاضحاك و ها هو اليوم طريح الفراش يعاني يعاني من داء السكري الدي هجم على نور عينيه و ادى اللى ضعف بضعف بصره و انخفاض معنوياته .
كان بن ابراهيب يغالب دموعه و هو يتحدث الى الجمهور المغربي عن محنته التي المت به و قال , كم هو صعب ان يصاب فجاة المرء في بصره و يتحول النور . الى الضلام لكن الحمد لله - يضيف- لم اصل بعد الى مرحة الضلام حيث سيجري عملية جراحية لعلها تحافض على ما تبقى من نور عينيه و هدا بفضل العناية الملكية
محمد بن براهيم اب لاربعة اولاد , دخل المجال الفني سنة 1965 مع فريق عبد العضيم الشناوي
فاستهوى الفن المسرحي و تنقل بين مجموعة من الفرق منها فرقة الجيل الناهض و فرقة البدوي ثم فرقة التسولي و المسرح الباسم
عدت ام لم تعد
يا بن ابراهيم
فستظل نجما في تاريخ الفن المغربي .
اختم موضوعي بدعواتي لله سبحانه وتعالى بالشفاء العاجل لفناننا العزيز بن براهيم
تحياتي لكم أخوكم جمال
1.هل ستستمر معانات الفنانين في ظل غياب الدعم؟
2.ماهي في نظرك الاجراءات الازمة؟
[center]